قضية الأسبوع ]....~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الأنس

على قدر النوايا تكون العطايا
انما الأعمال بالنيات وكل امرئ مانوى
وهذه النوعيات من الناس لا يهمها فعل الخير بل المقابل هو المكافئة بالنسبة لهم
كم نحتاج أن يرتقي فكر المجتمع ويكون في خدمة بعضه البعض.
طاولة نقاش هادفة وممتعة ورائعة أستاذة كلمات
ودي لك

يرتقي المحتمع اذا كل شخص بدأ بتغيير نفسه للافضل،
فعلاً النيات اهم بكثير من المظاهر ..
..
عاشقة.. شكراً، رأي سديد و عقل حكيم ،
سعدت جداً بحضوركِ الرائع ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آفراح

اعتبره خذ وهات اعطيتني ساعطيك وان لم تعطيني لا اعطيك
كل شيء بالمقابل وحتى وان كان عمل انساني
انها المادة من غلبت المشاعر
شكرا على الموضوع العميق وهي ظاهرة سلبية تفشت في مجتمعنا مع الاسف
تحية

حقيقي ان البعض تغلبه المادة ،
و تتسلط على مشاعره المظاهر،
يبقى الخير في من يتعامل بالإنسانية..
...
أفراح.. ابهجني تواجدكِ،
تمتلكين عقلية ناضجة و فاهمة
زادكِ الله حكم ودرر..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سما

غالباً من يتعامل بهذا الأسلوب التعامل معه مزعج وغير مريح، وشخصياً لا أحب أن يكون بيننا أخذ و رد فأنا في غِنى عن هديته أو زيارته ..
من يحبك سيُعطيك بحب ولا ينتظر الرد ومن دعوته سيلبي دعوتك بسعادة دون تفكير ، هؤلاء من يستحقون أن نحرص على وجودهم في حياتنا..
موضوع جميل، شكراً كلمات..

من دافع الحب يرتقي العطاء ،
صحيح ان الذي يحبك سيعطي
بلا حدود ولا إنتظار مقابل..
..

سما.. بل الشكر لكِ على جمال هذه الرزانه
وهذه العقلية المتألقة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصح أمين

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.

للأسف الشديد .

أصبحنا نهتم بالأمور الثناوية و تركنا الأهم .. الأصل

فهل نحن في دين الله حقا ؟

فهل نحن مستمسكون بشريعته ؟ هل هي مطبقة في واقع حياتنا ؟

هل الحاكمية لله و حده ؟
و إن بعض هؤلاء المتحمسين تأخذهم الغيرة على بعض المخالفات هنا و هناك .. كأن الإسلام قائم فلا ينقص وجوده و قيامه و كماله إلا أن تمتنع هذه المخالفات .

هؤلاء المتحمسون الغيورون على هذا الدين يؤذون هذا الدين من حيث لا يشعرون .

بل يطعنونه الطعنة النجلاء بمثل هذه الاهتمامات الجانبية الهزيلة .

إنهم يؤدون شهادة ضمنية لهذه الأوضاع الجاهلية . شهادة بأن هذا الدين قائم فيها لا ينقصه ليكمل إلا أن تصحح هذه المخالفات

بينما الدين كله متوقف عن الوجود أصلاً ما دام لا يتمثل في نظام و أوضاع .

الحاكمية فيها لله وحده من دون العباد .

إن وجود هذا الدين هو وجود حاكمية الله . فإذا انتفى هذا الأصل انتفى وجود هذا الدين .

و إن مشكلة هذا الدين في الأرض اليوم لهي قيام الطواغيت التي تعتدي على ألوهية الله ، و تغتصب سلطانه ، و تجعل لأنفسها حق التشريع و الإباحة و المنع

ونعم بالله ،
هي امور جانبية جعلها البعض قوانين تتحكم بهم،
...

ناصح امين..
شكراً لك، اسأل الله الثبات على دينه ..

الأسبوع الثاني :
___

الموضوع :

[ زواج فتاة اكبر من الزوج بسنوات]

- هل هذا عائق او فائدة لإستقامة الحياة الزوجية ؟
- هل فيه إحراج لأحدهما! او انه في صالح الزوجين والحياة الأسرية ؟
- بكل شفافية اطرحوا جميع آرائكم حول هذا الموضوع.

مجتمع يبيح لنفسه المحظورات ويعامل بالند
اصبحنا نزاحم الحيوانات في عيشتها في الغابة
الاسلام مجرد كلمة كتبت في هويته
شكرا كلمات على الموضوع الراقي

المتعارف عليه أن الفتاة تكون أقل عمرا من الرجل
والمتعارف عليه أن الزوج لا يقبل زوجته تكون أكبره منه في العمر
هذه عادة وعرف وليست من الإسلام في شيء
فرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم تزوج خديجة رضي الله عنها تفوقه عمرا ومتزوجة مرتين قبله
ومع ذلك قبل رسولنا عليه أفضل الصلاة والسلام وبقيت معه ولم يتزوج عليها لحد ما ماتت
أراه أمر عادي أن كان الطرفين على وفاق ورضا وقناعة سيكون زواجهما ناجح دون النظر فيما يقوله الناس والمجتمع
وأعرف زيجات كثيرة من هذا وهي ناجحة ومستقرة
فقط أن لا نسمح لناس في التدخل في تلك العلاقة ماداما هما راضيين والأسرة مباركة لهذا الزواج

موضوع حساس جدا ويستحق المناقشة

- هل هذا عائق او فائدة لإستقامة الحياة الزوجية ؟
ربما يكون عائق كبير لاستقامة الحياة الزوجية لأن كبر الزوجة سيؤثر على سلامة الأسرة وربما يكون كحجرة عثرة في حياتها لأن المجتمع لا يرحم.

- هل فيه إحراج لأحدهما! او انه في صالح الزوجين والحياة الأسرية ؟
نعم في الاغلب سيكون هذا الزواج على ميل غير مستقيم وتكون الحساسية والغيرة من طرف الزوجة لأن عامل العمر له دور كبير .

من جهتي لا أقبل ان أكون في هذا الموقف

شكراً أستاذة كلمات على الموضوع المهم

هي قناعات بالدرجة الأولى من أقتنع أن تلك الزوجة التي تكبره ستناسبه فكريا ومعنويا
أكيد قناعته لا تتغير وكذلك نفس الشيء لزوجة التي تكبر الزوج
لو كانت مقتنعة بهذا الزواج ولا يهمها حديث الناس وتعليقاتهم
أكيد ستقاوم و وتجاهد وتشد من عزيمتها وتثبت لهم أنها قادرة على بناء بيت زوجي سعيد
شكرا على الموضوع الرائع والمثير كلمات
تحية

استهلالة

اعرف من محيطي الإجتماعي القريب من تزوج
بزوجة تكبره سناً وعاشوا حياةً سعيدة نتاجها
بنات وبنين



مدخل

لاشك جل المجتمعات لاتستسيغ مثل هذا الزواج
معللةً ذلك بعدة اسباب لاتمت للقاعدة الأساسية
بصلة وهو كل شي قسمة ونصيب والتوفيق من الله
فإن كان هناك من عائق فهو من وجهة نظري مسؤلية
الزوجين اللذين ارتبطا ببعضهما على قناعة تامة
ولمرغبات جذبت كلاً منهما للأخر فلا يلتفتوا لما يكدر
صفو حياتهما.






ومضة

لم يرد في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم إشتراط السن
لنكاح المرأة بل حديثه صلى الله عليه وسلم ليس فيه أي إشتراط
بل كله مرغبات للزواج من المرأة
(الحسب والجمال والمال والدين) فكل انثى احتوت كل او جل او بعض
من هذه المرغبات فهي مطلب للنكاح صغر سنها ام كبر



رايي الشخصي

اميل ان يكون فيه تقارب في السن بين الأزواج سواء كان الاكبر الزوج ام الزوجة
نعم ارتبط رسولنا صلى الله عليه وسلم بأمنا خديجة رضي الله عنها وهي تكبره بسنوات كثيرة
وأرتبط بأمنا عائشة رضي الله عنها وهو يكبرها بأعوام عديدة اللهم صل وسلم عليه
مما يعطينا دلالة ان ديننا يحتوي اعطاء الأحقية لكل الفئات العمرية من الجنسين في
حق الزواج مهما توفرت القناعات والمرغبات ..


بوركتِ ولكل خير وفقتِ اختنا كلمات