تغريدات رياض الأنس

كان الرسول ﷺ إن ضاقت دنياه يردّد:

" يا حيّ يا قيّوم برحمتك استغيث، أصلح لي شأني كلّه ولا تكلني إلى نفسي طرفة عينْ ".

العظمة في هذه الحياة ليست في التعثر، ولكن في القيام بعد كل مرة نتعثر فيها

قال بعض الصّالحين: إنّي لأستحي من الله أن يراني مشغولاً عنه وهو مقبل عليّ

‏قال الله تعالى:
يومَ لا ينفعُ مالٌ ولا بنونْ.
إلا من أتى الله بقلبٍ سليمْ.
يا من تجمعون المال من حله وحرامه.
يا من تسلبون الناس أموالهم بغير حق بإسم الدين.
تأكدوا انكم ستقفون أمام محكمة قاضيها أحكم الحاكمين.

اللهم سلم لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا يارب العالمين اللهم آمين.

﴿ فاستجاب له ربه ﴾
اللهم أذقنا هذا الشعور،
اللهم إجعلنا ممن يأتون إليك بالدعاء فتأتي إليهم بالرحمة والإستجابة.

قال مالك بن دينار رحمه الله :

إن لله تعالى عقوبات فتعاهدون من أنفسكم في:

القلوب
والأبدان
وظنّك في العيش
ووهن في العبادة
وسخطهِ في الرزق
..

قال قتادة رحمه الله

والله لقد عظم الله حرمة المؤمن حتى نهاك
أن تظن بأخيك إلا خيراً

قال الإمام سفيان الثوري رحمه الله

وإذا هممت بأمرٍ من امور الآخرة

فشمر إليها وأسرع قبل ان يحول

بينها وبينك الشيطان

قال الإمام مالك رحمه الله:

(أهل الذنوب مؤمنون مذنبون)

لا تستمر الحياة إلا بالتجاوزات يجب أن تتجاوز ندمك وتتجاوز هزيمتك وتتجاوز بعض الأشخاص أيضاً ."