[بصمة أولى] أصنـــع يـومـكـ }...~

-




شيء ممل روتين يتكرر ، طموح متعثرة،
و ديون تكسر الظهر ، و ضغوطات الحياة
تنهال عليك من كل الإتجاهات!!

هل سئمت الحياة؟
حزين؟
محبط؟


هيا اصنع يومك
ضغوطات الحياة لا تنتهي ، ولو في يدك ان
تنجزها بأجمل صورة لأنجزتها منذ زمن
ولكن ليس بيدك، هي خُلقت والله يدبر أمرها،
لا تتضجر، ولا تهتم ، بل على العكس عيش كل
يوم بيومه ، اصنع الفرح داخله ، مارس هواياتك،
اصنع قهوتك ، اذهب الى الرياضة، تنفس الهواء،

اما همومك!
فلا تكترث كل شيء له مجرى، و ستجري كما
يختاره الله لنا ، أستعن بالله هو اقوى من كل شيء ...~


هناك بقعة أمل من أجلها أبتهج و تفائل...~



حصري
كلـ م ــآت

وجدان ,آفراح ,عاشقة الأنس و 1 آخرون معجبون بهذا

سما

لله درك اختنا كلمات على هذا الموضوع
الذي احتوى رقي حبك وسبك ومضمون الكلمات

لذا من بعد أذنك سأقول :

أرى صناعة اليوم او التعايش معه في الأركان الثلاثة التالية:

أدوات الصناعة
إدارة الصناعة
المنتج من الصناعة

الأدوات

عبادات ذكر صدقات دعاء صلة تعاملات زيارات
وهذا ايجاز لاعلى سبيل الحصر


الإدارة

لتكن مدير وقتك تعرف كيف تستثمره متى وأين وإلى أين؟

فهناك اوقات مقدسه (صلوات، أذكار، دعاء، ورد)وهذه بالذات

الركن الاساسي من ادوات الصناعة او التعايش مع اليوم
إضافةً للأمور الدنيوية المباحة التي لنا فيها مصلحة وصلاح
وارى ان الإدارة يستحسن ان تحتوي على الاقسام التالية
*العزم*الهمة*التروي*الصبر*الإحتساب*الوضوح*المصارحة
وليكن شعار الإدارة:
*كل مشكلة ولها حل بل لها عدة حلول
*ابواب الخيارات المتاحة كلها مشرعة على مصرعيها
*لكل بداية حتماً نهاية ولتكن نهايتها مسك الختام لبداية لانهاية لها ولنعمل من اجل هذه البداية التي لاتنتهي


المنتج


لابد من طلب التوفيق من رب التوفيق لتحقيق منتج عالي الجودة وذلك بأن يعينك
في كل امورك من عبادات وطاعات وتعاملات بعدها بحول الله سيتحقق لك منجز المنتج
وهو الرضى والقناعة والتعايش بسعادة مع يومك..

كلمات بورك منكِ العمل والعمر..

كلمات ,عاشقة الأنس ,سما معجبون بهذا

من سمح لمزاجه أن يتحكم به
ومن أعتقد أن الدنيا أغلقت في وجهه
ومن تشائم وضاقت به الحياة
وهدر وقته وسط الكم من الأفكار تبخر عمره ولا يستثمره في الفائدة

وقفة ذات معنى ولها مدلول عميق الغالية كلمات
لروحك أكاليل من الفرح


حضرية من نور لك 150 مشاركة و100 نقطة تقييم

كلمات ,عاشقة الأنس ,سما معجبون بهذا

موضوع جميل وافكار رائعة

وكذلك كانت جميلة جدا

اضافة الفاضل مداد اليراع ومنال نور الهدى

إلا أن السؤال الذي يطرح نفسه لِما نحن تعساء..

هل السبب في الذنوب كما قال الفارابي

في كتابه الموسوم برسالة التنبيه على سبيل السعادة

فالفارابي حيال مناقشته لهذا الموضوع كان قد قال

انه حينما تطغى الرذائل على الفضائل في الانسان

فانه لا محالة سيكون شقي..!!

سؤال آخر اوجهه اليك ايتها الفاضلة

ما رأيك بمن يرى ان للمعاناة في حياة الانسان حسنات

ومن حسناتها مثلاً هو النبوغ الفكري

بمعنى ان النبوغ الفكري لا يكون الاحيث المعاناة والشقاء


أرى ان هذا الرؤية صحيحة


بدليل ان جهابذة العلم وأساطين الحكمة

لم تبتهم الا مواطن الهوان والفقر والشقاء

فافلاطون مثلا كان يأكل العشب

ولمّا سأله أحد الفضوليين لماذا تأكل العشب

اجاب قائلا لم يدفعني الى ذلك الا الفقر والاملاق


ولن اذهب بك بعيدًا بك ايتها الفاضلة

فانظري الى فلاسفة وأداباء عصر النهضة في البلدان العربية


لن تجديهم الا ناس كانت قد انبتتهم ارض الفقر والشقاء


فلبنان وسوريا ومصر واليمن


انما هي مواطن فقر وشقاء وعناء


ومع ذلك فان تلكم المواطن كان قد اثرت العالم برمته


بالرؤى ولافكار الحكيمة..


لذلك فجدير بنا الا نتبرم ونتململ مما قدره الله لنا


فعسى ان تكرهوا شيئًا ويجعل الله فيه خيرا كثير

كلمات ,سما معجبون بهذا

نعم هناك دائماً بقعة أمل وحسن ظن بالله وتوكل على رب العالمين ليدبر لنا حياتنا أحسن مما نظن..
فلا ندع مجال للحزن والاحباط واليأس يتسلل لنفوسنا بل نجاهده بقوة الإيمان..
طرح جميل كلمات
تحيتي لك

كلمات ,عاشقة الأنس معجبون بهذا

يجب ان نصنع لانفسنا الامل والدعم
لنجعله يوما متألقا ومميز
موضوع تحفيزي ومميز أستاذة كلمات
ودي لك

كلمات معجب بهذا

موضوع رائع ومهم شكراً لكِ اختي كلمات على الطرح

قالا الامام علي بن ابي طالب عليه السلام :انّ أخوف ما أخاف عليكم طول الأمل ..
ان لطول الامل خطورة لم ولن ننتبه اليها ابداً
فطول الامل يعد من أخطر أمراض القلوب الروحية التي قد تصيب قلب المسلم
فمن طال امله ... استسهل التأجيل واستطاب الكسل
فلا هو يعمل لدنياه ولا هو احرز اخرته
يضل معلق بأمل يطول ولا يؤدي الى اي نتيجه !!

كلمات معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مداد اليراع

لله درك اختنا كلمات على هذا الموضوع
الذي احتوى رقي حبك وسبك ومضمون الكلمات

لذا من بعد أذنك سأقول :

أرى صناعة اليوم او التعايش معه في الأركان الثلاثة التالية:

أدوات الصناعة
إدارة الصناعة
المنتج من الصناعة

الأدوات

عبادات ذكر صدقات دعاء صلة تعاملات زيارات
وهذا ايجاز لاعلى سبيل الحصر


الإدارة

لتكن مدير وقتك تعرف كيف تستثمره متى وأين وإلى أين؟

فهناك اوقات مقدسه (صلوات، أذكار، دعاء، ورد)وهذه بالذات

الركن الاساسي من ادوات الصناعة او التعايش مع اليوم
إضافةً للأمور الدنيوية المباحة التي لنا فيها مصلحة وصلاح
وارى ان الإدارة يستحسن ان تحتوي على الاقسام التالية
*العزم*الهمة*التروي*الصبر*الإحتساب*الوضوح*المصارحة
وليكن شعار الإدارة:
*كل مشكلة ولها حل بل لها عدة حلول
*ابواب الخيارات المتاحة كلها مشرعة على مصرعيها
*لكل بداية حتماً نهاية ولتكن نهايتها مسك الختام لبداية لانهاية لها ولنعمل من اجل هذه البداية التي لاتنتهي


المنتج


لابد من طلب التوفيق من رب التوفيق لتحقيق منتج عالي الجودة وذلك بأن يعينك
في كل امورك من عبادات وطاعات وتعاملات بعدها بحول الله سيتحقق لك منجز المنتج
وهو الرضى والقناعة والتعايش بسعادة مع يومك..

كلمات بورك منكِ العمل والعمر..

لله درك،، رد مليء بالفائده و القيمة،
ولا استغرب من هذا القلم دائماً متميز و متألق ،
مداد .. شكراً بحجم السماء تواجد ثري لا عدمته..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال نور الهدى

من سمح لمزاجه أن يتحكم به
ومن أعتقد أن الدنيا أغلقت في وجهه
ومن تشائم وضاقت به الحياة
وهدر وقته وسط الكم من الأفكار تبخر عمره ولا يستثمره في الفائدة

وقفة ذات معنى ولها مدلول عميق الغالية كلمات
لروحك أكاليل من الفرح


حضرية من نور لك 150 مشاركة و100 نقطة تقييم

كلام جميل جداً
شكراً بحجم السماء على روعة الحضور
وعلى ما نثرتيه من ورد فاخر ..~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متواضع

موضوع جميل وافكار رائعة

وكذلك كانت جميلة جدا

اضافة الفاضل مداد اليراع ومنال نور الهدى

إلا أن السؤال الذي يطرح نفسه لِما نحن تعساء..

هل السبب في الذنوب كما قال الفارابي

في كتابه الموسوم برسالة التنبيه على سبيل السعادة

فالفارابي حيال مناقشته لهذا الموضوع كان قد قال

انه حينما تطغى الرذائل على الفضائل في الانسان

فانه لا محالة سيكون شقي..!!

سؤال آخر اوجهه اليك ايتها الفاضلة

ما رأيك بمن يرى ان للمعاناة في حياة الانسان حسنات

ومن حسناتها مثلاً هو النبوغ الفكري

بمعنى ان النبوغ الفكري لا يكون الاحيث المعاناة والشقاء


أرى ان هذا الرؤية صحيحة


بدليل ان جهابذة العلم وأساطين الحكمة

لم تبتهم الا مواطن الهوان والفقر والشقاء

فافلاطون مثلا كان يأكل العشب

ولمّا سأله أحد الفضوليين لماذا تأكل العشب

اجاب قائلا لم يدفعني الى ذلك الا الفقر والاملاق


ولن اذهب بك بعيدًا بك ايتها الفاضلة

فانظري الى فلاسفة وأداباء عصر النهضة في البلدان العربية


لن تجديهم الا ناس كانت قد انبتتهم ارض الفقر والشقاء


فلبنان وسوريا ومصر واليمن


انما هي مواطن فقر وشقاء وعناء


ومع ذلك فان تلكم المواطن كان قد اثرت العالم برمته


بالرؤى ولافكار الحكيمة..


لذلك فجدير بنا الا نتبرم ونتململ مما قدره الله لنا


فعسى ان تكرهوا شيئًا ويجعل الله فيه خيرا كثير

اهلاً بك اخي متواضع
وشكراً على تواجدك و ما اصفته من درر

اما بالنسبة للسؤال الأول:
بلا شك الذنوب هي من تصنع الكأبهدوتقسي القلب
و تدمع العين حزناً، ولكي نتجاوزها لابد من عودة
قويه الى الله فيها لجوء و خضوع و استعانه
سبحانه بيده اعظم طمأنينة و اكبر راحة للقلب،
_

اما السؤال الثاني: هل المعاناة تصنع النبوغ الفكري!؟
هنا سأقول/ ان المعاناة في بدايتها تحتاج الى
صبر و أيجاد حلول ومخارج سليمه لا تضر حياة الشخص
الذي يعاني، ثم مع التفكير و الصبر سيخرج شخص قوي
ولديه خبرة و خطط وافكار ،
إذاً نعم المعاناة تصنع اشخاص اقوياء.
__

* اسعدني ردك وحضورك و فكرك..