مواقف خالدة من التاريخ
 

من مواقف الرجال مع العربية
يروى أنه في أواخر السبعينيات أوفدت الجزائر وزيرها للأوقاف مولود قاسم نايت بلقاسم لتهنئة الخميني بالثورة الإيرانية ....
وكان وزير الأوقاف الجزائري يرحمه الله أمازيغي ويتكلّم 7 لغات آخر لغة تعلّمها هي السويدية لمّا كان ممثل الثورة الجزائرية في السويد.....
لمّا دخل قاسم على الخميني هو والوفد المرافق له سلّم عليه وحيّاه بتحية الإسلام
فرد عليه الخميني باللغة الفارسية فاستشاط الوزير غضبا وردّ على الخميني قائلا: أنا أمازيغي
وأنت فارسي وأنا مسلم وأنت مسلم واللغة التي تجمعنا هي لغة القرآن إمّا أن تكلّمني بلغة القرآن
أو أكلّمك بلغة والله لن تجد لها مترجما أبدا في عموم إيران.....
فابتسم الخميني ابتسامة صفراء ثمّ كلّمه بالعربية.
أثناء العودة في الطائرة إلى الجزائر بادر أحدهم الوزير
وقال له أي لغة كنت تقصد لن يجد لها مترجما فردّ عليه الوزير مبتسما: (الأمازيغية).. فانفجر كامل الوفد ضاحكا.
رحمه الله الوزير مولود قاسم نايت بلقاسم.

رد: سجل حضورك بهل تعلم
 

رد: مواقف خالدة من التاريخ
 

رد: مواقف خالدة من التاريخ
 

رد: مواقف خالدة من التاريخ
 

رد: مواقف خالدة من التاريخ
 

رد: مواقف خالدة من التاريخ
 

رد: مواقف خالدة من التاريخ
 

رد: مواقف خالدة من التاريخ
 

السلطان محمد الفاتح
" فاتح القسطنطينية الذي بشر به النبي قبل 800 عام من مولده، وخطط لاسترداد الأندلس وتوحيد المشرق والمغرب "
فتح القسطنطينية عاصمه الدوله البيزنطية وأحد أهم المدن المسيحية فى العالم عام 1353
وعمره 24 عامآ بعد محاولات فاشلة استمرت 800 عام من المسلمين لفتحها
يعد من أعظم الفاتحين فى التاريخ البشري وقام الأوروبيون بتسميته بالسلطان محمد الغازي كتعظيم له بفضل إنجازاته الكبيرة
أصبح سلطان الدولة العثمانية وعمره 22 عام وفتح القسطنطينية وعمره 24 عام وحولها لمدينة إسلامية
تحت مسمي " اسلام بول " والتي أصبحت تدعي " إسطنبول " في العصر الحالي
يعد من أعظم الفاتحين المسلمين حيث فتح بجانب القسطنطينية كلآ من اليونان وصربيا ورومانيا والبوسنة
وعدد كبير من البلاد المتاخمة وقام بمضاعفة مساحة الدولة العثمانية حتي أصبحت القوى العظمى الأولى فى العالم أنذاك
كان حاكمآ عادلآ ومحبوبآ من الجميع وكان أول من وضع دستورآ للدولة يستند علي الشريعة الإسلامية والقرأن والسنة
قضي فترة حكمه بأكملها في فتوحات وجهاد في سبيل الله وكان يقود بنفسه الجيش في المعارك
توفي بعد فترة حكم استمرت 31 عام عن عمر 53 عام خلال تجهيزة لجيش ضخم وجرار للتمهيد لفتح روما لكن وفاته حالت دون تحقيق ذلك
أقام خلال فترة حكمه مئات المساجد وأسس المدارس التعليمية وقام بتشجيع

رد: مواقف خالدة من التاريخ