سَمَاءُ الأُنسِ تُمطِر حَرْفًا تُسْقِي أرْضَهَا كلِمة رَاقِيَة وبِـ قَافِيَة مَوزُونَة و نبْضُ حرْفِ يُفجِّرُ ينَابِيع الفِكْرِ سَلسَبِيلًا، كُن مَع الأُنِسِ تُظِلُّ بوارِفِ أبجدِيَتِهَا خُضْرَة ونُظْرَة وبُشْرَى لـ فنِّ الأدبِ و مَحَابِرَهُ. وأعزِف لحنًا وقَاسِم النَاي بِروحَانِيَة وسُمُوِ الشُعُور و أَرْسُم إبْدَاعًا بِـ أَلْوَانٍ شَتَّى تُحْيِ النَفْسَ بِـ شَهقَةِ الفَنِّ نُورًا وسًرُورَا كَلِمةُ الإِدَارَة







جديد المواضيع

العودة   منتديات رياض الأنس > |~ هُدَى الرَحْمَن لِـ تِلَاوة بِـ نبَضَات الإيمَان ~| > رِيَاض نَفَحَاتٌ رَمَضَانِيَة

رِيَاض نَفَحَاتٌ رَمَضَانِيَة يختلج الروح الاطمئنآن والسكينة بنسآئم روآئح الصيآم من الذكر والإبتهآل و ترآتيل الذكر الحكيم ببشآئر شهر القرآن ( مقآلآت، موآعظ، فتآوى ، أحكآم ومحآضرآت رمضآنية)

الإهداءات
منال نور الهدى : السعيد هو من يحتِرم مواعيده مع الله عندما ينادي المنِادي "حي على الصلاة" منال نور الهدى : اللهم اجعله عيداً مليئًا بالأفراح والتوفيق ، اللهم اجعله عيد تحقق فيه كل الأمنيات، اللهم إنا ننتظر منك فرحة تغير مجرى أيامنا فبشرنا بها يا كريم." منال نور الهدى : "اللهم اجعل هذا العيد بدايه الجبر والعوض لقلوبنا، واجعله بداية خير وبشرنا فيه بما يسرنا،

4 معجبون
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 04-20-2020, 10:30 PM   #1



منال نور الهدى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Sep 2012
 أخر زيارة : 04-14-2024 (01:19 PM)
 المشاركات : 22,861 [ + ]
 التقييم :  6713
 الدولهـ
algeria
 الجنس ~
Female
 الاوسمة
صاحب الموقع 
لوني المفضل : Darkgreen


افتراضي وقفات مع قدوم رمضان



فبعد أيام قليلة سيطل علينا شهر الخير والرحمات والبركات،
ولا يخفى عليكم ما أودع الله فيه من الخيرات العظيمة، والهِبات الجسيمة،
والعطايا الكثيرة،

ومثل هذا الموسم يحتاج إلى حنكة وذكاء للتعامل معه؛
حتى لا يمر علينا مرور الكرام، كما يحتاج إلى وقفات ووصايا ورسائل،
أذكر بها نفسي وإياكم قبل حلوله؛ ولهذا ثمة وقفات مهمة نقفها اليوم،
ونمر عليها سريعًا، ونحتاج إليها مع قرب حلول شهر الصوم:

شهر رمضان؛ وأول هذه الوقفات والرسائل:
تجديد النية الصالحة وإخلاص العمل لله:
فكل عمل تريد عمله، فلا بد من استحضار النية الطيبة، وأن يكون العمل خالصًا لله تعالى،
وكل عمل يُراد به غير وجه الله، فهو حابط يُعاقَب عليه العبد ولا يؤجر؛
كما قال سبحانه:
﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾
[الكهف: 110]،

وأخرج مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة، قال صلى الله عليه وسلم:
((قال تبارك وتعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملًا أشرك فيه معي غيري، تركته وشركه))؛
فلنستحضر النية الطيبة من الآن ونحن نقف على مسافات بسيطة
من أبواب شهر الصوم رمضان، لنستحضر النية الخالصة، ولنعلم أن الإمساك
ونية الصوم يأتي بها كل صائم، أما نية إخلاص الصوم وصدق العبادة،
فهي التي لا يحققها إلا القلة من الموفقين:
﴿ وَمَا يُلقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴾ [فصلت: 35]،
لا يستوي من لا يتجاوز اهتمامه وتفكيره في استقبال رمضان شراء الحاجيات،

وتكديس الأطعمة الرمضانية، والتسابق على الأسواق لشراء كل ما لذَّ وطاب،
ومن يجعل جلَّ اهتمامه غذاء الروح، والتفكير في تطهير القلب وتزكية النفس،
والإقبال على الله تعالى في هذا الشهر المبارك، لسان حاله: كيف أستفيد
من هذا الموسم؟ كيف أستعد وأخطط لأن أكون من العتقاء من النار،
من الذين تشتاق لهم الجنة، من الذين يغفر الله لهم ما تقدم من ذنوبهم؟
كيف أستعد لأسبق الناس في الخير؛ فأكون أولهم قرآنًا، وأولهم إطعامًا،
وأكثرهم تسبيحًا واستغفارًا، وأكثرهم عطفًا ورحمةً، وأكثرهم صدقةً وبذلًا،
وأكثرهم صلاةً وقيامًا، وأحسنهم أخلاقًا ومعاملة.

أما وقفتنا الثانية ونحن نتهيأ لاستقبال رمضان:
تقدير قدر نعمة بلوغ رمضان:
والتي هي بحد ذاتها مؤشر خير، يدل على محبة الله للعبد أن بلَّغه شهر الخير،
ومدَّ في عمره وبلغه شهر العتق والغفران، بينما هناك آخرون من أحبائه أو إخوانه
أو من يعرفهم فجأهم الموت واختطفهم بسبب مرض أو غيره قبل أن يدركوا
هذا الموسم العظيم والمبارك، أو يحققوا الأمنيات والآمال، نعم، كم في المقابر
مَن كان يؤمل آمالًا عظيمة: أن يبني، وأن يسافر، وأن يتزوج، وأن يربح الملايين،
وأن يتخرج، وأن ينال الشهادات العالية، ومنها كذلك أمنية أن يصوم رمضان
مع أهله وأبنائه أو أفراد أسرته، لكن المنية أخذته قبل أن يحقق شيئًا من مراده،
واختطفه الموت قبل أن يفعل شيئًا أو يقدم شيئًا! أما أنت فقد مدَّ الله
في عمرك ومتعك بالصحة والعافية، لكي تبلغ شهر مضاعفة الحسنات
ورفع الدرجات، كذلك بلوغ ليلة خير من ألف شهر، لكن دون أن يخطر
ببالك يومًا فضل من أدرك رمضان، أو تفكرت يومًا في عظم ثواب العمل
في هذا الشهر المبارك، تأمل معي هذه القصة العجيبة؛
روى الإمام أحمد وابن ماجه وصححه الألباني من حديث طلحة بن عبيدالله رضي الله عنه:
((أن رجلين قدما على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان إسلامهما جميعًا،
فكان أحدهما أشد اجتهادًا من الآخر، فغزا المجتهد منهما فاستشهد،
ثم مكث الآخر بعده سنة، ثم توفي، يقول طلحة: فرأيت في المنام كأني
عند باب الجنة، وإذا أنا بهما، فخرج خارج من الجنة، فأذِن للذي توفي الآخر منهما،
ثم خرج فأذن للذي استشهد، ثم رجع إليَّ، فقال: ارجع؛ فإنك لم يأنِ لك بعد،
فأصبح طلحة يحدث برؤياه الناس؛ فعجبوا لذلك، فبلغ ذلك رسول الله
صلى الله عليه وسلم وحدثوه الحديث، فقال: من أي ذلك تعجبون؟
فقالوا: يا رسول الله، هذا كان أشد الرجلين اجتهادًا ثم استشهد،
ودخل هذا الآخر الجنة قبله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أليس قد مكث هذا بعده سنة؟ قالوا: بلى، قال: وأدرك رمضان وصامه؟
قالوا: بلى، قال: وصلى كذا وكذا من سجدة في السنة؟
قالوا: بلى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فما بينهما أبعد مما بين السماء والأرض)).


الله أكبر، إن بلوغ رمضان نعمة عظيمة، ترفع لك الدرجات وتضاعف لك الحسنات،
وتزيد من رصيدك، بلوغ رمضان فضل كبير من الله تعالى، بلوغ رمضان
وصيامه وقيامه يسبق الشهداء في سبيل الله الذين لم يدركوا رمضان.

الوقفة الثالثة ونحن نتهيأ لاستقبال رمضان:

وقفة المحاسبة والتوبة والانخلاع من الذنوب وترك الإصرار عليها؛ ليستنير
القلب ويقبل على ربه: التوبة إلى الله جل وعلا من جميع الذنوب؛ صغيرها وكبيرها،
ظاهرها وباطنها - واجبة على كل مسلم ومسلمة وفي كل حين؛

كما قال سبحانه:
﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 31]،

ولكن تجديدها قبل مواسم الخير له أهمية خاصة؛ إذ التوبة من أسباب
تهيئة القلب؛ كما قيل: "التخلية قبل التحلية"، فتخلية القلب وتطهيره
من ذنوب الشهوات والشبهات تجعل القلب مستعدًّا ومهيأً للقيام
في تلك المواسم بما أوجب الله، وبالتزود من الخير، والمسابقة مع المتسابقين،
بل وتجده مقبلًا على ربه جل وعلا؛ وذلك لزوال حجب الذنوب عنه.

والله سبحانه وتعالى يفرح بتوبة عباده، ويدعوهم إليها، ويرغبهم فيها،
ويريدها منهم، ويحبها لهم:

﴿ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ ﴾ [النساء: 27].
إن المؤمن يجب أن يتوقف مليًّا عند هذه الآية، ويتفكر فيها:
﴿ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ ﴾ [النساء: 27]،

ماذا يريد سبحانه؟ أن يتوب علينا، يريد التوبة لنا؛ لئلا يعذبنا، يريد التوبة لنا؛
ليجزيَنا على توبتنا أعظم الجزاء، يريد التوبة لنا؛ ليرفعنا بها لأعلى المنازل
والدرجات، يريد التوبة لنا؛ ليحميَنا من العقوبات المترتبة على الذنوب
والمعاصي، يريد التوبة لنا؛ ليحميَنا من نقص الخيرات، ونزع البركات،
ومن حلول الخوف والجوع، والهم والغم، وغيرها من آثار الذنوب،
فهي دعوة منه سبحانه لحفظ أمن الناس ورزقهم بالتوبة؛ لأنه إذا انتهى
أهل الشر عن شرهم، زالت موجبات العذاب.

إنه يريد أن يتوب علينا مع أن توبتنا لا تنفعه شيئًا، وعدم توبتنا لا يضره شيئًا،
وإنما نفع ذلك وضرره عائد علينا، ومع ذلك يريد سبحانه أن يتوب علينا،
يريد عز وجل التوبة منا لنجاتنا وسعادتنا وفوزنا، فهل يدعونا ربنا لشيء
يريده منا، ونفعه عائد علينا، ولا نمتثل أمره، ولا نخضع لمراده،
ونحن عبيده وهو ربنا، وبيده أرزاقنا وحياتنا وموتنا، وإليه مرجعنا ومصيرنا،
وهو من يملك نفعنا وضرنا، وسعادتنا وشقوتنا، فإما سعدنا ونعمنا بتوبتنا،
وإما عذبنا بصدودنا واستكبارنا، كل هذه هبات من التواب الرحيم
وهبنا إياها لما أراد سبحانه أن يتوب علينا، ولولا وحيه سبحانه لَما علمِنا
ما التوبة، وما طريقتها، ولولا فطرته التي فطرنا عليها بالتأله له وعبوديته،
لاستكبرنا عن التوبة، ولولا أنه فتح أبوابها لنا ووعظنا بها حتى
لانت قلوبنا، لَما تُبْنا، ثم يتوج سبحانه ذلك بقبولها عنا مهما عظم جرمنا،
وكبرت جنايتنا، وتعددت آثامنا.
وكم من شخص في الدنيا يعتذر له فما يقبل ذلك ممن جنى عليه، وربنا سبحانه
يقبلنا وهو غني عنا، ويفرح بنا، ويحب ذلك منا، فأي كرم أكرمنا به عز في علاه،
وتبارك في مجده، سبحانه وبحمده؟
﴿ وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ ﴾
[الشورى: 25].

فالتوبة النصوح قبل مواسم الخير من أسباب تطهير القلب من أدران الذنوب
والمعاصي، وتهيئته للسير في مدارج السالكين، والرقي في درجات المقربين؛
إذ المعاصي والذنوب حُجُبٌ وأقفال على القلب، تمنعه وتثبطه عن السير
إلى الله جل وعلا.

ومتى ما تخفف العبد من أثقاله، وزالت الحجب عن قلبه - سمت روحه وارتفعت،
وعلت نفسه، وحينها يجد نشاطًا وإقبالًا على الطاعة في رمضان،
وتجده يسابق في الخيرات بنفس مقبلة تواقة للخير، وأما من لم يتخلص
من ذنوبه، فإنه سيكون أسيرًا لها، فتكون حجبًا على قلبه أو تقصر به
عن القيام بالخير في رمضان؛ ولهذا تجد أمثال
هؤلاء - عافانا الله وإياكم من حالهم - لديهم ضعف في الشعور
بلذة العبادة، والأنس بالطاعة، والراحة في القلب.

اللهم بلغنا شهر رمضان ونحن في صحة وإيمان، وأمن وأمان،
وسلامة واطمئنان، يا كريم يا منان.
أقول ما سمعتم، واستغفروا الله لي ولكم؛ إنه هو الغفور الرحيم.
أحمد عبدالله صالح


.


 
 توقيع : منال نور الهدى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-21-2020, 11:26 PM   #2



آفراح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2012
 أخر زيارة : اليوم (04:54 AM)
 المشاركات : 15,160 [ + ]
 التقييم :  1818
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: وقفات مع قدوم رمضان



بورك فيك وجوزيتي كل خير سيدتي منال
وكل عام وأنت بخير بمناسبة قدوم رمضان الكريم
تحية


 
 توقيع : آفراح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-24-2020, 07:05 PM   #3


مداد اليراع غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1184
 تاريخ التسجيل :  Jul 2018
 أخر زيارة : 11-11-2022 (08:05 PM)
 المشاركات : 25,611 [ + ]
 التقييم :  6439
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: وقفات مع قدوم رمضان



جزاكِ الله خيراً وأجزل لكِ الآجر والمثوبة


 
 توقيع : مداد اليراع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-25-2020, 01:55 PM   #4
سليلة الأبجدية



عاشقة الأنس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 390
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 07-22-2023 (09:39 AM)
 المشاركات : 4,471 [ + ]
 التقييم :  2789
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: وقفات مع قدوم رمضان



في ميزان حسناتك وبارك الله فيك استاذة منال على الطرح القيم


 
 توقيع : عاشقة الأنس

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-12-2020, 04:26 AM   #5


وجدان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 368
 تاريخ التسجيل :  Feb 2014
 أخر زيارة : 12-14-2020 (09:51 PM)
 المشاركات : 2,219 [ + ]
 التقييم :  158
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: وقفات مع قدوم رمضان



جزاك الله كل خييير


 
 توقيع : وجدان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء : 0 , والزوار : 1 )
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



HTML | RSS | Javascript | Archive | External | RSS2 | ROR | RSS1 | XML | PHP | Tags

أقسام المنتدى

|~ هدي الرحمن لتلاوآت بنبضآت الإيمان ~| @ رياض روحآنيآت إيمانية @ رياض نسائم عطر النبوة @ رياض الصوتيات والمرئيات الإسلامية @ |~ قناديل الفكر بالحجة والبيآن ~| @ ريـــــــآض فلسفــة الفكـــر و الــــــرأي @ ريــــآض الـــدرر المـنـثـــــورة .. "للمنقول" @ رياض هطول الاحبة @ رياض التهآني و الإهدآءآت @ |~ صرير قلم وحرف يعانق الورق ~ | @ رياض منارة الحرف وعزف الوجدان "يمنع المنقول" @ رياض القصيدة و الشعر "يمنع المنقول" @ رياض القصة و الرواية المنقولة @ رياض صومعة الفكر واعتكاف الحرف @ رياض رشفة حرف @ |~ لباس من زبرجد وأرآئك وألوان تعانق النجوم~| @ رياض حور العين @ رياض آدم الانيق @ رياض الديكور و الاثاث @ رياض المستجدات الرياضية @ رياض ابن بطوطة لسياحة والسفر @ |~ فن يشعل فتيل الإبداع بفتنة تسحر ألباب الفنون ~| @ رياض ريشة مصمم @ رياض الصور المضيئة @ رياض الصور المنقولة @ |~ أفاق التكنولوجيا والمعلومآت الرقمية ~| @ رياض البرامج و الكمبيوتر @ رياض المنسجريات @ رياض الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية @ |~ دستور الهيئة الإدارية ~| @ رياض مجلس الادارة @ رياض المشرفين و المراقبين @ رياض الشكاوي والاقتراحات @ رياض الارشيف @ نــــور الأنــس @ ذائقة الشعر و القصائد المنقولة @ "ذائقة الخواطر والنثريات المنقولة" @ رياض رفوف الأنس @ رياض صدى المجتمع @ ريآض الآحاديث النبوية @ رياض الاعجاز القرآني @ ريآض سيرة الصحآبة رضوآن الله عليهم أجمعين @ ريآض الطفولة والأسرة @ ريآض أروقــــــة الأنــــــــس @ رياض ملتقى المرح @ رياض نفحات رمضان @ ريآض شهِية طيبة @ ريآض فعآلية رمضآن المبآرك @ ريآض الفوتوشوب @ ريآض القرآرآت الإدآرية العآمة @ ريآض برنآمج كرسي الإعترآف @ ريآض الفتوحآت والشخصيآت الإسلآمية @ ريآض التاريخ العربي والعالمي @ ريآض إبن سينآ لطب والصيدلة @ |~ وشوشة على ضفآف شهد التحلية ~| @ ريآض مجآلس على ضوء القمر @ ريآض YouTube الأعضآء " لأعمآلهم الخآصة والحصرية " @ ريآض YouTube العآم @ ريآض فكّر وأكسب معلومة جديدة @ ] البصمـــة الأولــــى [ @ رياض Facebook "فيسبوك" @ ريآض المؤآزرة والموآسآة @ رياض تطوير الذات وتنمية المهارات @ رياض فضاء المعرفة @ رياض Twitter "تويتر‏" @ رياض شبكة الأنترنت @ رياض المحادثات @ رياض سويش ماكس @ رياض الأنبياء والرسل @ رياض Google @ رياض الإدارة والمراقبين العامين @ قسم خاص بالشروحات برامج التصميم بكافة أنواعه @ رياض لأعمال المصمم المبدع "ابوفهد" @ ابداع قلم للقصة والرواية (يمنــــــع المنقــــــول) @ أرشيف فعاليات رمضان ( للمشاهدة) @ رياض خاص بأعمال المصممة الرائعة ذات الأنامل الماسية "سوالف احساس" @ |~ بانوراما للإبداع الفتوغرافي ~| @ رياض خاص بأعمال المصممة المبدعة ذات الأنامل الذهبية "سهاري ديزاين" @ |~ واحة غناءة تغازل الأطياف وتتماوج بسحر الألوان ~| @ رياض خاص بالصحفي المتألق محمد العتابي @ رياض عقد اللؤلؤ المنثور "يمنع المنقـــول" @ رياض لتعليم الفتوشوب من الألف الى الياء @


الساعة الآن 05:33 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7 Copyright © 2012 vBulletin ,
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.